بعيد رغم انك في فوادي، وابحث عنك حتى في رقادي، ويزداد الحنين اليك دوما، كمغترب نفوه من البلاد، تلوح لناضري بين المريا فليت الطيف يمسك بالايادي، ينادي القلب طيفك لا يبالي، فحتى الطيف مثلك في العناد
هل تريد حقاً حظر هذا المُستخدم
هل تريد حقاً أن تحذف هذا التعليق؟
أنت على وشك أن يقدم تقريرا عن dyfr572. الرجاء إعلامنا لماذا تريد أن تقدم تقريرا عنه / عنها.
You can continue chatting from your messages page.